قالت شركة سامسونغ، إن جميع منتجاتها الجديدة من أجهزة التلفاز الذكية التي سيتم إطلاقها في عام 2015 ستكون مدعومة من قبل نظام تايزن، مما يشكل محاولة جديدة من قبل الشركة لزيادة استخدام نظام التشغيل التابع لها.
وتمتاز أجهزة التلفاز الذكية عن غيرها بأنها توفر برمجيات إضافية، فضلاً عن وظائف الاتصال بالإنترنت، مثل خدمات بث الفيديو وإمكانية تصفح الإنترنت.
وكانت سامسونغ قد عرضت أجهزة تلفاز ذكية مدعومة بنظام التشغيل تايزن خلال مؤتمر للمطورين العام المنصرم.
وقال كيم هيون-سوك، رئيس سامسونغ لأعمال العرض البصري "في الوقت الراهن نركز جهودنا على تايزن"، وأضاف "نأمل في أن يستخدمه أيضا صانعو أجهزة التلفاز الآخرون وفي أن يساعدوا في بناء نظام من شأنه أن يعين المنصة على النمو".
ويُأمل أن تكون أجهزة التلفاز إضافة إلى المنتجات التي تعمل بنظام تايزن، بما في ذلك عدد قليل من الساعات الذكية والكاميرات، بالرغم من سنوات من التطوير الذي حصل عليه النظام والدعم من قبل أكبر صانع للهواتف الذكية وأجهزة التلفاز في العالم.
وتمثل هذه المنصة الجهد الأكثر وضوحاً على صعيد البرمجيات الذي تقوم به شركة سامسونغ، التي تسعى إلى تحرير نفسها من نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة غوغل.
لكن تايزن قد فشل حتى الآن في إثبات جدارته، ويرجع ذلك جزئيا إلى فشل سامسونغ في إطلاق هاتف ذكي يعمل به.
ويشكك بعض المحللين في جدوى المنصة على الرغم من مكانة سامسونغ كأكبر صانع للهواتف الذكية، خصوصا مع سيطرة نظامي أندرويد وآي أو إس على قطاع الهواتف الذكية.
ومع ذلك، فمن المتوقع أن يلعب تايزن دورا رئيسيا في مجال أعمال المنازل الذكية التابع لسامسونغ. حيث يمكن للنظام أيضا العمل على الأجهزة ذات قدرات الحوسبة المنخفضة، مثل الثلاجات والغسالات، وهو يقدم للمستخدمين وسيلة لرصد ومراقبة هذه الأجهزة عن بعد.
وكانت سامسونغ قد عرضت أجهزة تلفاز ذكية مدعومة بنظام التشغيل تايزن خلال مؤتمر للمطورين العام المنصرم.
وقال كيم هيون-سوك، رئيس سامسونغ لأعمال العرض البصري "في الوقت الراهن نركز جهودنا على تايزن"، وأضاف "نأمل في أن يستخدمه أيضا صانعو أجهزة التلفاز الآخرون وفي أن يساعدوا في بناء نظام من شأنه أن يعين المنصة على النمو".
ويُأمل أن تكون أجهزة التلفاز إضافة إلى المنتجات التي تعمل بنظام تايزن، بما في ذلك عدد قليل من الساعات الذكية والكاميرات، بالرغم من سنوات من التطوير الذي حصل عليه النظام والدعم من قبل أكبر صانع للهواتف الذكية وأجهزة التلفاز في العالم.
وتمثل هذه المنصة الجهد الأكثر وضوحاً على صعيد البرمجيات الذي تقوم به شركة سامسونغ، التي تسعى إلى تحرير نفسها من نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة غوغل.
لكن تايزن قد فشل حتى الآن في إثبات جدارته، ويرجع ذلك جزئيا إلى فشل سامسونغ في إطلاق هاتف ذكي يعمل به.
ويشكك بعض المحللين في جدوى المنصة على الرغم من مكانة سامسونغ كأكبر صانع للهواتف الذكية، خصوصا مع سيطرة نظامي أندرويد وآي أو إس على قطاع الهواتف الذكية.
ومع ذلك، فمن المتوقع أن يلعب تايزن دورا رئيسيا في مجال أعمال المنازل الذكية التابع لسامسونغ. حيث يمكن للنظام أيضا العمل على الأجهزة ذات قدرات الحوسبة المنخفضة، مثل الثلاجات والغسالات، وهو يقدم للمستخدمين وسيلة لرصد ومراقبة هذه الأجهزة عن بعد.